
على طول الطريق وأحنا ماشيين كلنا بنشوف, لكن مش بنشوف نفس الحاجة ولا بنشوف بنفس الطريقة,ولا عمر اى اتنين هايشوفه نفس الحاجة بنفس الشكل اللى هى عليه, بما انى حد غاوى تصوير فى هى اسمها لقطات,عشان عدسة الكاميرا زى ننى عنينا,حياتنا لقطات محتاجة نلقطها والشاطر اللى يلقط اللقطة الحية ويبورزها عشان يظهر جمالها...
السبت، 30 يناير 2010
حتة شيكولاتة ....

الثلاثاء، 26 يناير 2010
حقيقتى ....

الأحد، 24 يناير 2010
فى يوم ميلادك .....

الثلاثاء، 19 يناير 2010
ليه بنخاف م الموت !!!
الجمعة، 15 يناير 2010
اللى لية واللى علية ....


الأربعاء، 13 يناير 2010
مش زى الافلام ...




"واتارى الدنيا مش حلوة كلها مش زى الافلام اللى هو بيحب يخوشها "
مع الاسف مع الآلم زمان انا كنت من الناس اللى بيقولولهم ايه ده انتى ازاى مابتتفرجيش على افلام امريكانى افلام عربى ايه انتى متخلفة ولا ايه دى افلام هبلة جدا وساذجة والكلام ده كولو .. فا كنت بقلهوم اصلها كلها ضرب واكشن ودم وحاجات مقرفة كدة " عشان ده اللى كان بابا غاويه وماما كانت دايما تتخنق من الافلام دى فاكبرت بكره اصلا الافلام بتاعت ولاد الفرنجة من كتر الخناقات اللى شوفتها وانا صغيرة ،،فلاقيت صحباتى الجمال بيقولوللى يابتنى لاء دة فى افلام جميلة قوى ورومانسية وبتاع وانا كان اخرى فى الرومانسى" نهر الحب " واعااااااااااااااااااااااااايط كل مرة فى نفس المشاهد اياها وخلاص .. وكان الواحد عايش امر واقع وبتفرج على افلامنا المصرية العادية وبحبها جدا وبتفرج على الافلام الواقعية اللى شبه مجتمعنا فيها ناس شباهنا مشاكلهم زيينا ،، ناس مش لاقية تتجوز او مشاكل اكل وشرب وحتى الرومانسية عندنا شبه مش موجودة عشان المجتمع اصلا تعبان ومشاكله كتييييييييييييييييير ولما كنا بنيجى نعمل افلام رومانسية كانت عادة بتطلع كوميدي يعنى حتى الحب عندنا بنتريق عليه ،، وكان الواحد خلاص ساسستم حياته على ان الرومانسية الجميلة والحب والالوان مش موجودة هنا او نادرة عشان ماحدش يزعل او مش بتحصل كتير زى القصص الرومانسية الحالمة ،، ياما بقى بتبقى رومانسية بس برضه شباهنا اللى انا اكتشفته هنا ان احنا عندنا الرومانسية او الحب عادة بيتعمل بطريقة مختلفة يعنى لو بتحب واحدة وانت على قد حالك تخلع من اولها عشان ماتظلمهاش معاك ، او هى تتجوز اول واحد جاهز لمجرد انها هتعيش احسن ، او الاب عشان يحب عياله يبقى لازم يجبلهم الاكل والشرب والمدارس الكويسة ، والام اللى بتحب ولادها يبقى تأكلهم طول الوقت تغسلهم هدومهم تنضفلهم البيت وتكويلهم القمصان ،، والاخوات عشان يحبو بعض يبقى يخدمو بعض يجيبو لبعض كبايات المية يعشو بعض ،، يعنى الحب عندنا والرومانسية مرتبطة باكل العيش وانك تعيش الناس اللى حواليك عيشة افضل خلاص.. وكل افلامنا مليانة كدة وأدينا وانا اتعودت عليها وفهمتها والافلام دى شكلت الوعى بتاعى وادراكى لمجتمعى اللى انا عايشة فيه خصوصا انى بشوف كل الافلام تقريبا فاتربيت عينى على انها تشوف الواقع واتربى ادراكى وتفكيرى على الحلم بتغير الواقع ده او محاولة انى اصلح عيوبه او يكونلى جزء فيه او حتى خلتنى اعرف ايه اللى ممكن احبه منه وايه لاء مش هعمله ابدا ايه الصح وايه الغلط ايه اللى ينفع نعيشه وايه اللى لازم نغيره بقى ...
ولما ابتديت اسمع نصايح الصديقات فى سن المراهقة الجميل وفتحت عينى على mbc4 , onetv,mbc maxابتادينا نشوف افلام تانية خالص وعن مجتمع تانى رومانسى جميل الحب والبيت اللى بجنينه والكلب والمراجيح للولاد وكل ولد له قضته وبوسة الصبح قبل مايروح شغله ، ولا حتى بوسة تحت المطر ولا التلج ، ولا ننزل نفطر مع بعض قبل مانروح الشغل ، نحب بعض زى ماحنا ماحدش يحاول يغير التانى ، حتى لوسبنا بعض ادينا اصحاب وبنتعامل كويس مع بعض ، لما بنقول جواز يبقى مش هنسيب بعض ابدا ، الحب لابعد حد هحترم شغلك واساعدك تكبرى ، وانا معاك واحنا سوا على الحلوة والمرة رومانسية كدة وحب ومافيش مشاكل والدنيا بيضة وبمبى ومافيش احلى من كدة ..
الافلام دى طبعا جميلة وحلوة وبتدى امل فى الحياة وبرضه الحياة اكيد فيها لحظات حلوة كتير مش كلها معاناة ونكد واكتأب وبؤس وبجد باستمتع بيها جدا وبتفرق معايا فى حاجات ساعات معينة ، بس المشكلة بقى ان الافلام دى ساعات كتير بتفرق فى شخصية الناس اللى بتتفرج عليها بتخليهم يحلمو لدرجة ان رجليهم بتترفع من على الارض اصلا وينسو الدنيا الحقيقية فيها ايه او بتشكل وعيهم بطريقة تخليهم يبعدو قوى عن تفكير ووعى الناس اللى حواليهم فتغير تفكيرهم ويحسو انهم بعيد عن الناس اللى حواليهم وتخليهم يستنو تحقيق الحلم وفى الاول وفى الاخر يايحصل يالاء بس فى ناس بتضيع عمرها على امل انهم يلاقو نفسهم بطل من ابطال الافلام دى وساعتها بنتصدم بالواقع بتاعنا اللى هو مش بنفس الجمال بتاع الصورة دى بس اكيد هو فى حاجات تانية جميلة برضه .... "اجمل حلم اللى تبقى رجلك ثابتة بقوة على الارض بس راساك واصلة لساااااااااااااااااااااابع سما تقدر تلمس النجوم بس لما تلسعك تعرف ترجع الارض بسهولة"
انا بحب السيما والافلام وعملت فى كتيييييييييييييييييييييير وبوظتلى دماغى وشخصيتى وحياتى كلها بس هنعمل ايه ادينا بنتفرج يمكن تضرب والواحد يلاقى نفسه بطل لفيلم من دول ويعيش حب وسعادة زى الافلام اللى هو بيحب يخوشها :)
الأربعاء، 6 يناير 2010
حلم العذراء .....

كتير افكر واسرح فى النساء والفتايات فى تاريخنا كلو ودايما اتنين بقف قصادهم وابقى هتجنن من الروعة والجمال والطهارة والنقاء الراقية الاولى : العذراء مريم والدة عيسى عليهما السلام
الثانية : ام المؤمنين خديجة رضى الله عنها زوجة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
نتكلم عن " البتول مريم " : العذراء اللى اصطفاها ربنا على كل نساء العالمين وطهرها وملى قلبها بحب الله ، كنت اتمنى اكون فى نقائها و طهارتها قلبى مايحبش غير الله مايملاش قلبى غير حب الله مايتشغلش بحب انسا ن ابدا ،، طبعا مش قصدى البشر كلهم لاء طبعا بالعكس مريم كانت بتساعد كل الناس حنونة على البشر لكن الحب كله اللى ممكن يملى قلب بنت فى سن ال16 اللى احنا كلنا اتبهدلنا بسببه عندها هى كان زيه ويمكن اضعاف اضعاف اضعافه لربها لخدمة ربها فى حب الله عاشت حياتها لخدمة الله وهبة حياتها بأمر الله طبعا لكن كانت مطيعة وراضية بمنتهى الحب حبة ربها حبة خالتها وعيلتها البنت اليتيمة اللى اتحرمت من انها تعيش زى اى طفلة ومع ذلك قلبها عمره ماغضب عمره ماتملى بأحساس الغلبنة والمسكنة اللى احنا بنعود نحكى عنه لمجرد ان حد فينا اهله كانو مشغولين عنه شوية ولا اى حاجة من دى ، بالعكس قبلت كل الاوامر وهى طفلة صغيرة جدا وكبرت بنت شابة عذراء طاهرة نقية القلب والروح حبت ربنا وعاشت فى طوعه شالت لوحدها ابنها اللى حملت فيه من غير مايمسها بشر بأيمانها وحبها لربنا وثقتاها فيه ولدته واتولد معاه نور للعالمين رسالة من الله حملها وشالها وهى ساندته ووراه واجهت مجتمعها كله لوحدها صحيح ربنا كان معاها طول الوقت بس هى فى الاول وفى الاخر انثى عذراء تحمل وتولد لوحدها وتواجه المجتمع والاهل والاقارب والمعلمين وكاهنة معبد وناس متعلمة وناس جاهلة يو يو يو مجتمع مليان شجاعة وقوة استمادتها من ايمانها الكبييييييييييير بالله وثقتها فيه وحبها ليه ،، الله على الطهر والنقاء والايمان والنور وكل المعانى اللى مرتبطة بالجمال واللون الابيض ...... يا ام النور بحلم واتمنى وادعو الله انه اشوفك من بعيد حتى فى الجنة ...
اما الثانية : خديجة بنت خويلد رضى الله عنها وجة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
العاشقة والمحبة الاعظم فى تاريخ العشاق ، ايوة مش مكسوفة انى اقول عنها كدة لأنها فعلا هى كدة ، رحلتها فى حبها لمحمد بن عبد الله رحلة عظيمة مليانة بعشق وحب وحنان وتضحية وجرأة فى حبها واااااااااااااااااااه حاجات كتير كتير كتير ،، طبعا انا مش عالمة فى التاريخ بس عندى شوية معلومات صغيرة جدا عن قصة الحب العظيمة دى ...
اولا : خديجة بنت خويلد كانت من النساء الاثرياء فى مكة وكان عندها تجارتها وشغلها وفلوسها يعنى بكلماتنا اليومين دول ست مستريحة ومستقلة ماديا وفكريا ،"سيدة اعمال يعنى " وكان ابن عمتها او حد من قاريبها عشان بس مافتيش كان قارى فى التوراة عن النبى محمد وكان صفاته مكتوبة فيه ،، ومع الوقت وظهور محمد فى القبيلة او فى المجتمع بتاعهم عرفته وحاست بيه وحبيته من قبل اى حاجة فى الدنيا وقالت لواحدة من اصحابها او من النساء اللى كانو حواليها يعنى انها عايزة تتجوز الشاب ده وانها هتتجوزه كدة بمنتهى الثقة والامانة والجرأة وحصل واتجوزته وهو اصغر منها بعمر مش قليل ....رحلة حب وقصة حب عن بعد وبعدين يقربو من بعض ويمسكلها تجارتها ويكون امين معاها ومحل ثقتها ويوم بعد يوم يكبر الحب جواها.... وجواه
ثانيا: رحلة الزواج الطويلة اللى دامت مدة كبيرة وعاصرت اهم فترة فى حياة زوجها قبل الوحى ونزوله كانت بتداعمه دايما وعلى طول وراه مصدقاه واثقة فيه امنت بيه وآمنت برسالته وكأنها كانت مستانية اللحظة اللى هيجى فيها ويقولها على الوحى ونزوله عليه الحضن اللى كان بيساعه واللى كان بيتدارى فيه من الدنيا الحنان اللى اتحرم منه من امه وابوه خديجة يا ام الولاد والبنات ياللى استحملتى موت ولادك وشلتيها جواكى بحسرة ام وأيمان أمرأة قوية مؤمنة بقضاء الله ورحمته ياللى اتجوزتى واحد اصغر منك وكدبوه اهله وهو الصادق الامين وانتى من اول يوم لاخر يوم مأمنة بيه ومطمنة ليه ومسلمة ليه ولآلهه ...ياللى ربيتى فاطمة وام كلثوم ورقية .. يا ام القاسم ياحضن دافى لجوزها وقلب عاقل لاولادها ازاى كنتى ست بالجمال ده والقوة دى والحنا والعظمة دى تحتوى رسول !! تربى نساء العالمين زوجة على !! تربى على ابن ابى طالب !! خليفة المسلمين !!! الله عليكى
ثالثا : رحلة الفراق ، من عظمة الحب تيجى عظمة الحزن على الفراق ،، اه رسول الله ومش اى رسول ده خاتم المرسلين كلهم ، اه حامل رسالة الله للعالمين اه فتوحات وغزوات وقوة وعظمة ...لكن برضه رجل زوج عاشق محب راحت منه الحبيبة العاشقة الحنونة الحزن ،، لو حد فينا فقد حبيب غالى كبيره يطلع يحج او يعمل عمرة لكن لاء مهما كان حبك وحبيبك غالى مش هيكون زى حب "خديجة ومحمد " ده دوا الحزن كان برحلة الى الله فى سماءه السابعة ورؤية الانبياء وابو الانبياء وصلاة بالانبياء فى الاقصى ورحلة سفر وصعود لوجه الله تعالى يالله فى عظمة كدة فى حب كدة حب يقدره الله جل وعلا حب يقدره الله لدرجة انه يداوى الحبيب المجروح برحلة زى دى ..قوللى بقى مهما كان حبك عظيم ورائع واتوجعت فيه او اتجرحت مين ممكن يداويك كدة او بكدة !!!!
المداواة على قد الحب شوف انت بقى قصة الحب دى كانت ازاى اد كدة ياخديجة كنتى عظيمة وحبك عظيم عشان العظيم هو اللى يداوى حبيبك وتفضل تغير منك عائشة :) رغم عدم وجودك فى الدنيا ... مافيش حب بالعظمة دى مافيش قلب كدة مافيش قوة ولا جرأة فى الحب كدة ... نفسى اكون من الصالحات المؤمنات عشان ادخل الجنة او اعدى عليها بس انا قلت عن مريم اشوفها من بعيد لان طهارتها هتعجزنى من انى المسها لكن حبى ليكى اتمنى احضن نفسى المس دفى حضنك اللى استوعب كل الحب ده اللى ادارى فيه حبيبك وياما حضتنيه فيه
مريم ... خديجة .... مع كل حبى وجهلى الشديد فمدى عبقريتكن وحبكن وضعف ايمانى الشديد جنب ايمانكن لكن بجد انا طول عمرى كنت وهفضل بقف قصادكن وانا فى غاية الاندهاش والزهول والفرحة وعيون مليانة دموع وقلب مليان حب ليكو وغيرة منكو :) وبدعى ربنا انى اقدر اشوفكو فى لحظة فى الدنيا بقى فى منام فى الجنة المهم اشوفكو والمس طهارتكو وجرأتكو وقوتكو ،، ومحاولة منى عبيطة كدة انى اقدر استفيد من سيرتكو مين عارف مافيش حاجة بعيد عن ربنا ،،، سبحان الله فى خلقه :)
السبت، 2 يناير 2010
حلم موت......
الجمعة، 1 يناير 2010
مع كل عام جديد اكتشاف جديد.....
اه ده ......... ده فى حاجة اسمها صوت
